حفلت حياة أ.د. أحمد سيد مصطفى بالعديد من الانجازات و الخبرات المحلية و الدولية.
حصل على الماجستير عام 2001 و الدكتوراه عام 2005 من جامعة القاهرة (القصر العينى) مما أهله ليصبح استشاريا لجراحة الأوعية الدموية.
فى عام 2007 تم ترشيحه من الهيئة الألمانية للتبادل العلمى لاجراء أبحاث متقدمة فى مجال انسداد الشرايين بجامعة جوته بفرانكفورت المانيا، و تلقى تدريبه في هذه الجامعة الألمانية العريقة ، كما حصل فى نفس العام على زمالة الكلية الملكية للجراحين بلندن.
تم تكريمه أعوام 2011 و 2013و 2017 من جامعة القاهرة عن أبحاثه العلمية المتميزة. فى عام 2012 تم اختياره من الجمعية الأمريكية لجراحة الأوعية الدموية من ضمن 4 على مستوى العالم للحصول على المنحة الدولية المقدمة من الجمعية"International Scholar of the Year"، و تمت استضافته فى ثلاثة من اكبر مراكز الأوعية الدموية بالولايات المتحدة، و تكريمه فى المؤتمر السنوى للجمعية.
في عام2012 و 2013 تم تكريمه من نقابة الأطباء لمجهوداته في خدمة و رعاية مرضى الطوارىء. في عام 2014 حصل على زمالة جامعة كولون بألمانيا في علاج تمدد الشريان الأورطي في عام 2016 حصل على درجة الأستاذية في جراحة الأوعية الدموية بجامعة القاهرة، ويعمل أ.د. أحمد سيد مصطفى بكبرى مستشفيات القاهرة كاستشارى للأوعية الدموية حيث يقوم باجراء مئات العمليات سنويا و منها على سبيل المثال مستشفى السلام الدولى و دار الفؤاد و مركز كابيتال الطبى ، بالاضافة إلى العمل بالمعهد القومى للسكر و الغدد الصماء.
له 10 أبحاث في أكبر المجلات الدولية و 12 بحث في كبرى المجلات المصرية وقدم أكثر من 12محاضرة فى كبرى مؤتمرات الأوعية الدموية على مستوى العالم بالولايات المتحدة و ألمانيا و المملكة المتحدة و ايطاليا و الأردن و يقود البرنامج التدريبي لأطباء القصر العيني.
حفلت حياة أ.د. أحمد سيد مصطفى بالعديد من الانجازات و الخبرات المحلية و الدولية.
حصل على الماجستير عام 2001 و الدكتوراه عام 2005 من جامعة القاهرة (القصر العينى) مما أهله ليصبح استشاريا لجراحة الأوعية الدموية.
فى عام 2007 تم ترشيحه من الهيئة الألمانية للتبادل العلمى لاجراء أبحاث متقدمة فى مجال انسداد الشرايين بجامعة جوته بفرانكفورت المانيا، و تلقى تدريبه في هذه الجامعة الألمانية العريقة ، كما حصل فى نفس العام على زمالة الكلية الملكية للجراحين بلندن.
تم تكريمه أعوام 2011 و 2013و 2017 من جامعة القاهرة عن أبحاثه العلمية المتميزة. فى عام 2012 تم اختياره من الجمعية الأمريكية لجراحة الأوعية الدموية من ضمن 4 على مستوى العالم للحصول على المنحة الدولية المقدمة من الجمعية"International Scholar of the Year"، و تمت استضافته فى ثلاثة من اكبر مراكز الأوعية الدموية بالولايات المتحدة، و تكريمه فى المؤتمر السنوى للجمعية.
في عام2012 و 2013 تم تكريمه من نقابة الأطباء لمجهوداته في خدمة و رعاية مرضى الطوارىء. في عام 2014 حصل على زمالة جامعة كولون بألمانيا في علاج تمدد الشريان الأورطي في عام 2016 حصل على درجة الأستاذية في جراحة الأوعية الدموية بجامعة القاهرة، ويعمل أ.د. أحمد سيد مصطفى بكبرى مستشفيات القاهرة كاستشارى للأوعية الدموية حيث يقوم باجراء مئات العمليات سنويا و منها على سبيل المثال مستشفى السلام الدولى و دار الفؤاد و مركز كابيتال الطبى ، بالاضافة إلى العمل بالمعهد القومى للسكر و الغدد الصماء.
له 10 أبحاث في أكبر المجلات الدولية و 12 بحث في كبرى المجلات المصرية وقدم أكثر من 12محاضرة فى كبرى مؤتمرات الأوعية الدموية على مستوى العالم بالولايات المتحدة و ألمانيا و المملكة المتحدة و ايطاليا و الأردن و يقود البرنامج التدريبي لأطباء القصر العيني.
حالات قد يرتفع فيها مستوى مركب D-dimer |
تجلط الدم بالرئتين |
جلطات الأوردة |
جلطات المخ |
جلطات القلب و الرفرفة الأذينية |
جلطات شرايين الساقين |
العدوى الميكروبية الشديدة و تسمم الدم |
تهتك الأنسجة الناتج عن الإصابات و كجزء من الفتح في العمليات الجراحية |
بعض حالات الفشل الكلوي |
بعض حالات الفشل الكبدي |
بعض حالات الحمل و الولادة |
بعض حالات فشل و هبوط القلب |
أحياناً مع السمنة المفرطة |
مع كبر السن |
كيف يتم اذاً تشخيص جلطات الأوردة و الرئتين؟
على الرغم من عدم وجود توصيات دولية بضرورة إجراء هذا التحليل لتشخيص الكورونا لدى مرضى كورونا كوفيد19 إلا أن الأمر الواقع هو أنه يتم إجراؤه في مصر بصورة مكثفة جداً و كثيراً ما يكتشف ارتفاع في مستواه.
الأمر يختلف في مرضى كورونا كوفيد19 من أصحاب الحالات المتوسطة و الشديدة و التي عادة ما يتم علاجها في المستشفيات. هؤلاء المرضى بالفعل معرضين لخطر جلطات الأوردة و الرئتين كما ذكر سواء بسبب الرقود بالسرير أو بسبب عدوى الكورونا نفسها و تأثيرها على لزوجة الدم،
لذا أقرت القواعد الارشادية ( International Guidelines ) الصادرة من الجمعيات العلمية/ (أو منظمة الصحة العالمية) أن استعمال أدوية سيولة الدم يمكن أن يساعد مرضى كورونا كوفيد19 (الحالات المتوسطة و الشديدة) على زيادة فرصهم في النجاة من المضاعفات الشديدة إذ يوفر هذا العلاج طريقة لمنع تجلط الدم في جميع أنحاء الجسم مما يمنع الكثير من المضاعفات .
و تعد أدوية السيولة الخاصة بإزالة الجلطات الدموية هي حالياً مكون أساسي من بروتوكولات العلاج المتبعة لعلاج مرضى كورونا كوفيد19 بالمستشفيات (الحالات المتوسطة و الشديدة) حيث حققت الحماية لكثير من المرضى بما في ذلك الحالات الحرجة ، أما الحالات البسيطة فلا تحتاج لهذه الأدوية إلا اذا تبين حدوث جلطة بالأوردة من خلال الأعراض و أشعة الدوبلكس.
لماذا لا يتم وصف أدوية السيولة لكل المرضى تجنباً لحدوث الجلطات؟
يتبادر هذا السؤال إلى ذهن الكثير من المرضى سواء من أصيبوا بالكورونا أو لديهم اشتباه إصابة أو حتى لم يصابوا و لكن يخشون على أنفسهم من خطر التجلط. و الإجابة هي أن أدوية السيولة ليست بدون مضاعفات و أعراض جانبية، بل أنها أدوية خطيرة يمكن أن تسبب نزيفاً بالمخ أو البطن أو على الأقل نزيف الأنف و الأسنان و اللثة. لذلك يجب إعطاء هذه الأدوية بحرص شديد و عند الاحتياج الحقيقي فقط و وفقاً لضوابط معينة خاصة بالجرعات و نوع الدواء و طريقة تناوله.
بصفة عامة تنقسم جرعات أدوية السيولة إلى فئتين: الجرعات الوقائية و الجرعات العلاجية. تمثل الجرعة الوقائية أقل من نصف الجرعة العلاجية و تستخدم عندما يكون هناك عوامل خطر "قد تؤدي" إلى الجلطات (أمثلة: مرضى الرعايات و ملازمي الفراش) دون أن تكون الجلطات قد حدثت بالفعل، مع الوضع في الاعتبار أنه لا يجوز بأي حال من الأحوال اعطاؤها إذا كانت مخاطر حدوث النزيف أعلى من مخاطر التجلط و هو الأمر الذي يحدده الطبيب وفقاً لقواعد علمية منصوص عليها في المراجع.
أما الجرعة العلاجية الكاملة فتستخدم فقط اذا تكونت الجلطات بالفعل (تم التشخيص بواسطة الأشعات)، حينها يتطلب الأمر هذه الجرعات الكبيرة، و تكون تحت الاشراف الطبي، بحيث يتم ايقافها اذا حدث نزيف لا قدر الله و استبدالها بطرق علاجية أخرى مثل تركيب فلتر الوريد الأجوف السفلي.
جلطات الشرايين هل يمكن أن تحدث لمرضى كورونا كوفيد19 و هل تحتاج إلى دواء السيولة
من خلال ملاحظات أطباء الأوعية الدموية تبين وجود زيادة في معدلات الإصابة بجلطات الشرايين أيضاً في مرضى كورونا كوفيد19، و إن كانت لا تصل لنفس معدلات جلطات الأوردة و الرئتين.
هذا النوع من الجلطات لا ينتقل إلى الرئة و لكنه قد يسبب مضاعفات كارثية بالقدم و قد تنتهي بفقدان القدم أو الساق بالكامل خاصة اذا تأخر التشخيص أو تأخر العلاج بسبب تدهور الحالة الصحية العامة لمرضى كورونا كوفيد19 .
فكثيراً ما يتم التشخيص في وقت مناسب و لكن يتعذر إجراء أي تسليك للشرايين بسبب عدم استقرار الحالة العامة لمريضى كورونا كوفيد19.
يبدأ علاج مرضى كورونا كوفيد19 بأدوية السيولة مثل مرضى جلطات الأوردة و يتبع ذلك إجراء فحوصات على الشرايين ، و ربما يتطلب الأمر التدخل الجراحي أو التسليك بالقسطرة لإزالة الجلطة و منع مضاعفاتها الشديدة.
العنوان
٩٨ ش التحرير، برج الدقي الاداري ،ميدان الدقى، الجيزة